مطية يركبها كيف شاء

باب ما يجوز للرجل من غشيان امرأته باركةً وكيف شاء
٨٨- وعن جابر بن عتبة أن رجلاً أبرك امرأته فدسرها دسرةً فألقاها على وجهها فشدت بنيتها فرجع ذلك إلى علي بن أبي طالبٍ فقال: ((مطيةٌ يركبها كيف شاء!)) ولم يجعل لذلك عليه شيئاً)).
عن حفصة أن امرأة جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: ((إن زوجي يأتيني مدبرةً!)) فقال: ((لا بأس بذلك إذا كان في سمامٍ واحدٍ)).
قال عبد الملك [بن حبيب] : يعني في الفرج، والسمام الثقب مثل قوله -تعالى!: { [سم] الخياط}.
ئەثەری دواتر ئەثەری پێشووتر