كان والله أبو حنيفة مرجئا ودعاني إلى الإرجاء فأبيت عليه

جَمَاعَةٌ مِنَ الْفُقَهَاءِ رَحِمَهُمُ اللَّهُ
٣٦٧ - حَدَّثَنِي أَبُو الْفَضْلِ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ شَمَّاسٍ، نا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ، قَالَ: «كَانَ وَاللَّهِ أَبُو حَنِيفَةَ مُرْجِئًا وَدَعَانِي إِلَى الْإِرْجَاءِ فَأَبَيْتُ عَلَيْهِ».
ئەثەری دواتر ئەثەری پێشووتر