فما أعطاهم الله عز وجل شيئا كان أحب إليهم من النظر إليه

سُئِلَ عَمَّا جَحَدَتِ الْجَهْمِيَّةُ الضُّلَّالُ مِنْ رُؤْيَةِ الرَّبِّ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ
٤٢٧ - حَدَّثَنِي أَبِي رَحِمَهُ اللَّهُ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ صُهَيْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ» فَذَكَرَ الْحَدِيثَ فَيُكْشَفُ الْحِجَابُ «فَيَتَجَلَّى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ، فَمَا أَعْطَاهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئًا كَانَ أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنَ النَّظَرِ إِلَيْهِ».
ئەثەری دواتر ئەثەری پێشووتر