والمحنة في الإسلام بدعة، وأما اليوم فيمتحن بالسنة
١٥٢ - والمحنة في الإسلام بدعة، وأما اليوم فيمتحن بالسنة، لقوله : إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم، ولا تقبلوا الحديث إلا ممن تقبلون شهادته، فتنظر فإن كان صاحب سنة، له معرفة، صدوق، كتبت عنه، وإلا تركته.