الصلاة في جماعة , ومجالسة أهل الذكرة , وقوام من عيش ليس بك فيه إلى أحد حاجة

بَابُ الْفَقْرِ
٤٧٠ - حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الْكِنْدِيُّ , حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَاصِمٍ الْمَارِيُّ , قَالَ: قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ وَاسِعٍ: " الدُّنْيَا فِي ثَلَاثٍ: الصَّلَاةِ فِي جَمَاعَةٍ , وَمُجَالَسَةِ أَهْلِ الذِّكْرَةِ , وَقِوَامٍ مِنْ عَيْشٍ لَيْسَ بِكَ فِيهِ إِلَى أَحَدٍ حَاجَةً , وَلَا لِأَحَدٍ فِيهِ عَلَيْكَ مِنَّةٌ ".

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إن أحسن الكلام كلام الله عز وجل

سمعت أبي يقول قال عبد الله بن المبارك، وذكر هذه الأبيات

أصل اثنين وسبعين هوى أربعة أهواء فمن هذه الأربعة الأهواء تشعبت الاثنان وسبعون