عليكم باصطناع المعروف فإنه يقي مصارع السوء وعليكم بصدقة السر فإنها تطفئ غضب الله عز وجل

بَابُ فَضْلِ اصْطِنَاعِ الْمَعْرُوفِ
٦ - حدثنا عبد الله حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ الْأَزْدِيُّ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ هَاشِمٍ الْجَنْبِيُّ عَنْ جُوَيْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: عَلَيْكُمْ بِاصْطِنَاعِ الْمَعْرُوفِ فَإِنَّهُ يَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ وَعَلَيْكُمْ بِصَدَقَةِ السِّرِّ فَإِنَّهَا تُطْفِئُ غَضَبَ اللَّهِ عَزَّ وجل.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إن أحسن الكلام كلام الله عز وجل

سمعت أبي يقول قال عبد الله بن المبارك، وذكر هذه الأبيات

أصل اثنين وسبعين هوى أربعة أهواء فمن هذه الأربعة الأهواء تشعبت الاثنان وسبعون