أيا مصلحا للملك لا تك مفسدا ... فإن صلاح الملك خير من الفقر

بَابُ الْفَقْرِ
٤٩٥ - أَنْشِدْنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ:

[البحر الطويل]

أَيَا مُصْلِحًا لِلْمُلْكِ لَا تَكُ مُفْسِدًا ... فَإِنَّ صَلَاحَ الْمُلْكِ خَيْرٌ مِنَ الْفَقْرِ

أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْمَرْءَ يَزْدَادُ عِزُّهُ ... عَلَى قَوْمِهِ إِنْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مُثْرِي

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إن أحسن الكلام كلام الله عز وجل

سمعت أبي يقول قال عبد الله بن المبارك، وذكر هذه الأبيات

أصل اثنين وسبعين هوى أربعة أهواء فمن هذه الأربعة الأهواء تشعبت الاثنان وسبعون