وأما من تلقاه بالبشر ويلقاك بالعبوس كأنه يمن عليك فلا أكثر الله في القراء مثله

[باب الضحك]
٣٢ - حَدَّثَنَا عبد الله حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُجَاهِدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الزُّبَيْدِيِّ قَالَ إِنَّهُ لَيُعْجِبُنِي مِنَ الْقُرَّاءِ كُلُّ سَهْلٍ طَلْقٍ مِضْحَاكٍ وَأَمَّا مَنْ تَلْقَاهُ بِالْبِشْرِ وَيَلْقَاكَ بِالْعُبُوسِ كَأَنَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكَ فَلَا أَكْثَرَ اللَّهُ فِي القراء مثله.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إن أحسن الكلام كلام الله عز وجل

سمعت أبي يقول قال عبد الله بن المبارك، وذكر هذه الأبيات

أصل اثنين وسبعين هوى أربعة أهواء فمن هذه الأربعة الأهواء تشعبت الاثنان وسبعون