وإن أمرك السلطان بأمر هو لله معصية، فليس لك أن تطيعه البتة
[باب القول بالمذهب]
٣١ - وإن أمرك السلطان بأمر هو لله معصية، فليس لك أن تطيعه البتة، وليس لك أن تخرج عليه، ولا تمنعه حقه.
إجماع السلف في الاعتقاد كما حكاه حرب الكرماني
زۆرترین خوێندراو
نوێترین ئەثەر
ئەرشیف
-
-
- والكف عن أهل القبلة، لا تكفر أحدا منهم بذنب
- والإمساك في الفتنة سنة ماضية، واجب لزومها
- وإن أمرك السلطان بأمر هو لله معصية، فليس لك أن تطي...
- و أن لا تخرج على السلطان، وتسمع وتطيع
- والانقياد لمن ولاه الله عز وجل أمرك
- ودفع الخراج، والصدقات، والأعشار، والفيء، والغنيمة ...
- والجمعة والعيدان والحج مع السلطان
- والجهاد ماض قائم مع الأئمة بروا أو فجروا
- والخلافة في قريش ما بقي من الناس اثنان
- ولا نشهد على أحد أنه في الجنة لصلاح عمله
- ولا نشهد على أحد من أهل القبلة أنه في النار لذنب عمله
- ومن أقر بالعلم لزمه الإقرار بالقدر والمشيئة على ال...
- فقد زعم أن المقتول مات بغير أجله، فأي كفر بالله أو...
- ومن زعم أن السرقة، وشرب الخمر، وأكل المال الحرام ل...
- ومن زعم أن الزنا ليس بقدر
- ومن زعم أن أحدا من الخلق صائر إلى غير ما خلق له
- فقد زعم أن مشيئة العباد أغلب من مشيئة الله -تبارك ...
- وعلم الله [عز وجل] ماض في خلقه بمشيئة منه
- والقدر خيره وشره، وقليله وكثيره، وظاهره وباطنه، وح...
- ومن زعم أنه مؤمن عند الله مستكمل الإيمان، فهذا من ...
- ومن زعم أن المعرفة تنفع في القلب وإن لم يتكلم بها ...
- ومن زعم أن الناس لا يتفاضلون في الإيمان فقد كذب
- فهو مرجئ وأخبث من المرجئ فهو كاذب
- ومن لم ير الاستثناء في الإيمان؛ فهو مرجئ
- وإن قال: إن الإيمان يزيد ولا ينقص، فقد قال بقول ال...
- وإن زعم أن الإيمان لا يزيد ولا ينقص فهو مرجئ
- ومن زعم أن الإيمان هو القول، والأعمال شرائع؛ فهو مرجئ
- ومن زعم أن الإيمان قول بلا عمل؛ فهو مرجئ
- وإذا سئل الرجل: أمؤمن أنت؟
-
-
-
-
-
-
-
-
-