ومن كان من أهل الإسلام، فلا تشهد له بعمل خير ولا شر، فإنك لا تدري بم يختم له عند الموت
٣٧ - ومن كان من أهل الإسلام، فلا تشهد له بعمل خير ولا شر، فإنك لا تدري بم يختم له عند الموت، ترجو له رحمة الله، وتخاف عليه ذنوبه، ولا تدري ما يسبق له عند الموت إلى الله من الندم، وما أحدث الله في ذلك الوقت إذا مات على الإسلام، ترجو له رحمة الله، وتخاف عليه ذنوبه.