وقال عمر بن الخطاب رحمه الله : لا عذر لأحد في ضلالة ركبها حسبها هدى
٤ - وقال عمر بن الخطاب رحمه الله : لا عذر لأحد في ضلالة ركبها حسبها هدى، ولا في هدى تركه حسبه ضلالة، فقد بينت الأمور، وثبتت الحجة، وانقطع العذر.
وذلك أن السنة والجماعة قد أحكما أمر الدين كله، وتبين للناس فعلى الناس الإتباع.