ولا نشهد لأحد بحقيقة الإيمان، حتى يأتي بجميع شرائع الإسلام
٤٧ - ولا نشهد لأحد بحقيقة الإيمان، حتى يأتي بجميع شرائع الإسلام، فإن قصر في شيء من ذلك، كان ناقص الإيمان حتى يتوب، واعلم أن إيمانه إلى الله تعالى، تام الإيمان أو ناقص الإيمان، إلا ما أظهر لك من تضييع شرائع الإسلام.